قصة العرض
حيث يقف "مو نجار" على الخطّ الفاصل بين ثقافتين وثلاث لغات والكثير من العقبات كفلسطيني في طريقه للحصول على الجنسية الأمريكية. وفي الموسم الثاني، نجد "مو" عالقًا على الحدود متوسلًا العودة إلى "هيوستن" قبل جلسة الاستماع لقضية لجوء عائلته. ولأنه لاجئ بلا وطن، يتعين عليه استحضار كل ما في استطاعته من أسلوب ساحر واحتيالي ليتمكن من العبور.